محتوى
يبدأ المنظر من الجدار الغربي، ويُصوّر الاستعدادات الجديدة للحدث في الكرنك. ثم يبدأ online bitcoin payment methods الموكب الجديد، حيث تُصنع المنتجات ويتولى المصممون القيام بها. بعد الجدار الشرقي الجديد، يُقام الموكب الجديد في الكرنك، ويستمر لمدة جديدة. لا يزال المسجد الجديد قائمًا حتى اليوم، ويدخل إليه المصلون من مدخل بديل. لطالما حاول علماء المصريات تفكيك المسجد للحفاظ على معبد الأقصر بالكامل، ولكن دون جدوى. عندما تُوضع صورة جانبية لفرعون يمشي على سطح المعبد (كما هو موضح على جبهة الصبي)، يبدأ التصميم الجديد في الظهور بشكل صحيح.
كم من الوقت يمكن أن نتحدث عن معبد الأقصر؟
اهتمت معابد مثل الكرنك والأقصر وأبو سمبل بآلهة محددة، تمثل أهميتها في مصر. يُركز معبد الكرنك الجديد، على هذا النحو، بشكل أساسي على آمون رع، وهو مزيج من رع وآمون، الذي كان يُعتقد أنه الإله الأعظم. تُركز الأقصر، في الوقت نفسه، على آمون سو وزوجته موت، إلهة الأمومة والحماية. يُركز معبد أبو سمبل الشهير، المبني على واجهة جرف، على الفرعون الجديد رمسيس الثاني والآلهة رع-حراختي وآمون رع وبتاح، دلالةً على شراكته الإلهية وقوته. لم يكن الحدث الأخير، الذي استمر 27 يومًا في عهد رمسيس الثالث، مجرد معرفة روحية، بل كان أيضًا حدثًا للملك الإلهي للفرعون الجديد.
أحدث مسجد من أبو الحجاج – وصية ممتازة حتى تتمكن من تسجيل طبقات الأقصر
في الوقت نفسه، يقع بجوار مراكز المنطقة بما في ذلك طريق الشرطة المركزي ومركز مدينة الأقصر للتسوق، وهي مراكز حضرية يزورها الناس بسبب احتياجاتهم اليومية. تعود النقوش الحديثة على جبهته إلى العصر اليوناني الروماني، وهي تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة في دندرة وفيلة. بدأ بناء جبهته إيزيس، التي تركز على نقوش البروبيلون، في بداية القرن الأول الميلادي. لا توجد أي ميزات سابقة معروفة كانت قائمة في هذا الموقع.2 يرجع تاريخ أحدث نقوش المعبد إلى الفترة اليونانية الرومانية، وهي تشبه إلى حد كبير تلك الموجودة في دندرة وفيلة. يمكنك العثور على خراطيش جديدة على جدران جبهته والصرح من هادريانوس وأنطونينوس بيوس وغالبا وأوتو وفسبازيانوس ويوليوس قيصر. للاستفادة القصوى من زيارتك، خطط مسبقًا من خلال فحص الأيام المحسنة وإمكانيات حجز التذاكر، وفكر في الاشتراك في جولة حفلات موسيقية بقيادة، وستجمع بين معرفة رامسيوم بالمواقع الإقليمية في الأقصر.
أحدث عشرة مواقع تاريخية على الإنترنت في مصر
من أبرز التغييرات التي شهدها معبد الأقصر خلال السنوات الأخيرة، نقل إحدى مسلتيه الكبيرتين. أُهديت المسلة الغربية إلى فرنسا عام ١٨٢٩ من قِبل محمد علي باشا، الوالي العثماني لمصر، وهي الآن تقف بوضوح على منصة كونكورد في باريس. لا تزال المسلة في الأقصر، في دلالة واضحة على تألق المعبد التاريخي، وعلى التحولات الثقافية المعقدة التي صاغت تاريخه. شهد تاريخ المعبد الجديد حدثًا آخر مثيرًا للاهتمام في القرن الرابع عشر، عندما بُني مسجدٌ تكريمًا للشيخ المسلم المحلي، أبو الحجاج، في فناء المعبد. لا يزال هذا المسجد الإسلامي، على الرغم من أهميته اليوم، شاهدًا على تداخل الثقافات والحضارات مع جبهة الأقصر عبر آلاف السنين.
من الممكن الاعتقاد أن شوالر دي لوبيتش عمد إلى هذا لتبرير احتمال فقدان التاج الجديد من هيكل المعبد. مع ذلك، يجدر بنا ذكر الفن المصري القديم واستخدامه نفس نظام البناء. إذا كان من المفترض أن يتوافق هيكل معبد الأقصر، فما الذي يجعل التاج الجديد مفقودًا تمامًا؟
الطريق للوصول إلى الأقصر مصر
يتبع الطراز الهيكلي الجديد الشكل التقليدي لمعابد الجنائز في عصر الدولة الحديثة، ويضم عددًا من الأبراج والأفنية والأماكن ذات الأعمدة والمزارات. زُيّنت جدران المعبد بنقوش بارزة وكتابات تُبرز بعض التقاليد الدينية والمعارك والأصل الإلهي للفرعون. لم تخدم هذه العناصر البصرية غرضًا جماليًا فحسب، بل أشارت أيضًا إلى نصوص دينية وحكومية مهمة لسكان المعبد (موقع مصر القديمة على الإنترنت). يشتهر مجمع المعبد الجديد بتماثيله الضخمة ومنحوتاته العميقة ورسوماته الرائعة التي تُصوّر مشاهد من الأساطير المصرية والطقوس الدينية. يُحدد مدخل المعبد برج كبير، مُزين بتماثيل ضخمة لرمسيس الثاني وزوجته نفرتاري. كما يُذكر في العصر الحديث قاعة الأعمدة الجديدة، والمأوى الجديد، والبحيرة المقدسة، التي تُقدم تجربةً تُجسّد الأساليب والقيم الدينية للمصريين القدماء.
إليكم منشورنا الذي نكشف فيه عن تسع معلومات مذهلة عن مايكل جوردن ستُثري معرفتكم بهذه المملكة الساحرة حتى قبل أن تحزموا حقائبكم. استعدوا للدهشة من التاريخ والثقافة، وربما تكتشفون عجائب لا تُحصى. مع ذلك، يُعدّ هذا من بين المعالم السياحية الأقل زيارةً، لذا ستكون الحشود أقل من المعتاد إذا زرتموها حاليًا. معبد الأقصر بالغ الأهمية – اكتشفوه إذا كنتم ترغبون في معرفة المزيد عن أحد أشهر الوجهات السياحية في مصر.